بسم الله ...الحمد لله ... { سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين، وإنّا الى ربنا لمنقلبون }

صحيح

الحمد لله... ثلاثاً، الله أكبر...ثلاثاً

صحيح

سبحانك اللهم إني ظلمت نفسي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت

صحيح

اللهم إنا نسألك في سفرنا هذا البر والتقوى، ومن العمل ما ترضى

صحيح

اللهم هوّن علينا سفرنا هذا واطوِ عنا بعده

صحيح

اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل

صحيح

اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر وكآبة المنظر وسوء المنقلب في المال والأهل والولد وإذا عاد قال : في الولد والأهل والمال

صحيح

وله ان يقول : اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر ، وكآبة المنقلب ومن الحور بعد الكور ومن دعوة المظلوم ومن سوء المنظر في الأهل والمال

صحيح : لما رواه ابن عساكر بإسناد صحيح كما في معجم الشيوخ عن عبد الله بن سرجس رضي الله عنه وكذا رواه الترمذي بألفاظ قريبة عنه وصححه الألباني

أو أن يقول : اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل ، اللهم إني أعوذ بك من الضَبْنَةِ في السفر والكآبة في المنقلب ، اللهم اقبض لنا الأرض وهون علينا السفر

كل ما سبق صحيح : لما رواه مسلم في صحيحه وغيره أيضا عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا استوى على بعيره خارجا إلى سفر ، كبر ثلاثا ، ثم قال : سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين . وإنا إلى ربنا لمنقلبون . اللهم ! إنا نسألك في سفرنا هذا البر والتقوى . ومن العمل ما ترضى . اللهم ! هون علينا سفرنا هذا . واطو عنا بعده . اللهم ! أنت الصاحب في السفر . والخليفة في الأهل . اللهم ! إني أعوذ بك من وعثاء السفر ، وكآبة المنظر ، وسوء المنقلب ، في المال والأهل وإذا رجع قالهن . وزاد فيهن آيبون ، تائبون ، عابدون ، لربنا حامدون

   وإذا رجع قالهن، وزاد فيهن : لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، آيبون تائبون عابدون ساجدون لربنا حامدون، صدق الله وعده، نصر عبده، وهزم الأحزاب وحده

صحيح : لما رواه ابو داود وسكت عنه فهو حسن عنده ورواه أحمد في المسند وصصح اسناده العلامة أحمد شاكر عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا قفل من غزو أو حج أو عمرة يكبر على كل شرف من الأرض ثلاث تكبيرات ويقول لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير آيبون تائبون عابدون ساجدون لربنا حامدون صدق الله وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده ن أن

  التسبيح عند هبوط أودية وما شابهها والتكبير إذا علا مرتفعا ويستحب أن يكون ثلاثا

   وإذا أدركه الليل في السفر قال : يا أرضُ ربي وربُكِ الله ، أعوذ بالله من شرك وشر ما فيك وشر ما خُلِقَ فيك وشر ما دبَّ عليك ، أعوذ بالله من شر كل أسد وأسود ، وحية وعقرب، ومن شر ساكن البلد ، ومن شر والد وما ولد

إسناده صحيح : لما رواه أحمد في مسنده وصححه العلامة أحمد شاكر عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما ورواه أيضا ابو داود وسكت عنه فهو حسن عنده

   وإذا نزل منزلا في سفره قال : أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق

صحيح : رواه مسلم عن خولة بنت حكيم رضي الله عنها

   وإذا رأى قرية يريد دخولها قال حين يراها : اللهم رب السماوات السبع وما أظللن ، ورب الأرضين السبع وما أقللن ، ورب الشياطين وما أضللن ، ورب الرياح وما ذَرَيْن ، إنا نسألك خير هذه القرية وخير أهلها ، ونعوذ بك من شرها وشر ما فيها

إسناده حسن : فهو مروي عن صهيب بن سنان الرومي رضي الله عنه وحسن إسناده ابن حجر العسقلاني في الفتوحات الربانية وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة والوادعي في الصحيح المسند

   وإذا أسحر وبدا له الفجر في السفر قال : سمع سامع بحمد الله وحسن بلائه علينا ، ربنا صاحِبْنِا وأَفْضِل علينا عائذاً بالله من النار

صحيح : لما رواه مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان ، إذا كان في سفر وأَسْحَرَ ، يقول " سمع سامعٌ بحمد الله وحُسْنِ بلائه علينا . ربنا صاحِبْنا وأَفْضِلْ علينا . عائذا بالله من النار "